هل تعيش غضبًا لا تفهمه؟
أو شعورًا خفيًا بأنك بلا قيمة… رغم كل ما فعلت؟
ربما المشكلة ليست في الناس
ولا في الظروف
…ولا في العالم المادي كله
:ربما المشكلة أنك ابتعدت عن أبسط شيء
الاتصال بالله… والسكينة التي تنزل معه
اسمك الكامل
*
بريدك الإلكتروني
*
رقم واتساب للتأكيد
*
سجلني في الورشة
:كثيرون يقولون
"أنا تعبت"
"أنا في دوّامة"
المرأة تعيش غضبًا داخليًا متكررًا
الرجل يعيش شعورًا صامتًا بعدم القيمة
:نبحث عن الحل في
…العلاقات، الأزواج، الأهل، المال، الظروف
لكن الدوّامة لا تتوقف
لأننا نحاول إصلاح الخارج
بينما الانفصال الحقيقي في الداخل
الحقيقة التي لا تُقال كثيرًا
الاتصال بالله ليس صعبًا
ولا يحتاج جهدًا خارقًا
هو السكينة التي تنزل عندما نعود للفطرة
قرب الله
ليس فكرة
ولا ممارسة معقدة
بل هو
كل الحلول مجتمعة
ماذا سيحدث في هذه الورشة المباشرة؟
هذا اللقاء ليس معلومات جديدة
ولا تقنيات ذهنية إضافية
:في هذا الماستر كلاس ستفهم
كيف تعود إلى
الاتصال الحقيقي بالله ✔
كيف تهدأ الدوامة الداخلية بدل مقاومتها
✔
كيف تسمح للسكينة أن تنزل… بدل مطاردتها
✔
:وستتعلم بشكل عملي
نفس الاتصال ✔
الذي يعيدك إلى نفسك… وإلى الله.
لماذا هذا اللقاء مهم الآن؟
:الاستمرار في الانفصال يقود إلى
دوّامة حقيقية
أمراض جسدية ونفسية
تعلق مفرط بالمادة
فقدان الإحساس بالله رغم كثرة المحاولات
:نحن في
نهاية عام للتخلي والتفريغ
وبداية عام للتجلي والعودة
وهذا التوقيت ليس صدفة
اسمك الكامل
*
بريدك الإلكتروني
*
رقم واتساب للتأكيد
*
سجلني في الورشة
لمن هذه الورشة المباشرة؟
:هذا اللقاء لك إذا ✔
تسمع نداء الروح
تشعر أنك تريد “البدء”… لكن لا تعرف من أين
جربت كثيرًا وما زال شيء في داخلك لم يهدأ
تبحث عن الرجوع للفطرة لا عن تجربة جديدة
: وليس مناسبًا لك إذا❌
تعتقد أنك “تعرف كل شيء”
أو تعيش دور الضحية وترفض المسؤولية
أو تبحث عن إثبات لا عن تحول
لماذا إبراهيم حدادو؟
إبراهيم لم يأتِ إلى هذه الحياة ليعيش عاديًا
..وُلد مختلفًا
مرض، يتم، اختلاف جسدي، ونظرات لا تشبه الطمأنينة
…ثم مرّ بتجربة قاسية توقّف فيها قلبه
…وأُعلن موته طبيًا
!ثم عاد للحياة
لكن القصة ليست عن الألم
القصة عن
المعنى الذي كُشف بعده
في لحظة صدق عميقة
فهم إبراهيم أن ما ظنّه لعنة
كان بداية رسالة
أن التفرد ليس نقصًا
وأن ما كُسر فينا
قد يكون هو الباب الأقرب للرجوع إلى الله
ومن هنا، لم يختر طريق التعليم النظري
ولا كثرة المعلومات
:بل طريقًا واحدًا
اتصال صادق ✔
حضور فعلي ✔
عودة للفطرة ✔
اليوم، إبراهيم لا “يعلّم” الناس
بل يرافقهم في رحلات داخلية هادئة
…تعيدهم إلى أصلهم
حيث السكينة
وحيث القرب
وحيث يبدأ كل شيء
لا تدخل لتجرب
ادخل لتعيش
لأن الله خلقك
لتكون خليفة في الأرض
لا تائهًا في الدوامة
ادخل بلا توقعات
وانوي فقط
أن تستقبل هبات الوهاب
وتبدأ رحلة الرجوع للفطرة
اسمك الكامل
*
بريدك الإلكتروني
*
رقم واتساب للتأكيد
*
سجلني في الورشة